.....شوقي.....
لم يبق لي شوقاً.....
سوى لله وللثرى.....
فهو.....
سيترجم صبري.....
حزني.....
أصبح.....
كالنقش البابلي.....
مرصوصة أحرفه.....
لا تنبض ولا تمحى.....
أقسي.....
لم.....
يقس قلبي يوماً.....
لأنني كنت ومازلت.....
أحب كل شيء .....
عتبي.....
أنا لم أعد.....
أريد العتب.....
فلا فائدة منه.....
الشتاء.....
سهده طويل.....
ونوره ضئيل.....
وكلامه عليل.....
وصمته جميل.....
وهدوئه رقيق.....
فكيف لا أحبه.....
وهو.....
للمجروح طبيب......
وللعين دمعة وحيد.....
كيف.....
---بقلمي---
...سهاد حقي الأعرجي...
24/10/2017
الثلاثاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق