الجمعة، 23 يوليو 2021

الكاتب يوسف رباحي يكتب .....جوهر الفعل الثقافي

جَوْهرُ الفعلِ الثقافيْ إني كُنتُ يَوماً كاتبً فيْ سوريا كّانَ هَذا جَوهَرُ فِعْلي الثَقافي فَهذَا عَرفني على تِلكْ؟؟؟ و تِلك الفتاة كانت كاتبة!! كَانتْ صِدفةُ تَعارُفِنا عَلى مَبدأِ فِكرةُ وجُودِها في العَالمِ الثقافيْ كُلِ الأيام ، كُلِ الأوقات ، كُلِ الطُرقْ أشّكُرها فَكانتْ تُؤدي إلى تِلكَ الكَاتِبة..إلىَ لُقْياها.. شَائِعُ الحُبْ... لمْ أستَطِع كِتْمانُه يَكفي مِنَ الحُبِ أنَي رأيتُها حَتىَ بَاحتْ أقلامي بِها أنَامِلي ، عُيونِي ، قَلبي، شُعيراتُ دَمي، وكُل جِزء مِن مَلامِحي.. كَانَ كُل ما في الأمر أنها مرسُومةً في كُلِ ما قد ذُكرِ كَانتْ عالمُ مِن الثقافة أضحت عالماً من الحُبْ ابْسَمتْ كُل هذا العالمُ الأفتراضي الخاص بيَّ قلبي مُتيمُ بإثْرِها لطالما قَلمي قد حَصد نَجاحاتُ كبيرة وكُل ما يَجُولُ في خَاطِري... إلا أنني حتى الآن لم أجِدُ إجابةً عن طَريقِ الكِتابة عنها لم أجِدُ نصاً يكفيها حباً.. عَزيزةُ الرُوح هيَ.. جَوهَرُ الفِعلِ الثقافي هي.. و كُل ما أفتخر بِه مِن حُب كَانتْ هيَ.. أشّكُر القلم ، النُصوص ، الثقافة ، الكتابة و كُل ما كان في طَريقي إليها..حتى وَصَلني بِها..تِلك الكاتبة. تِلك كَانت هيَ... جَوهرُ الفِعلِ الثقافي... Yuosef Rbahe..🖋🖤🤍.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق